واقترحت طالبة تقليل عدد الحصص اليومية للثانوية العامة وزيادة مدتها إلى ساعة ونصف ليتلقى الطالب في اليوم مادة علمية لمادتين أو ثلاث، حتى يستطيع استيعاب المعلومات ويفهم بقدر المستطاع، ومن الممكن أن تقلص هذه الفكرة تغول ظاهرة الدروس الخصوصية، بينما اشتكت طالبة أخرى من الدروس الخصوصية واتهمت عددا من المعلمين بعدم شرح موادهم التعليمية في فصول المدرسة مقابل إقبال الطلبة على مجموعاته الخاصة، في الوقت الذي لم يتكلم فيه المحافظ أو وكيلة وزارة التربية والتعليم عن إجراءات تنفيذية من شأنها الحد من ظاهرة الدروس الخصوصية.
اترك تعليقا: