بورسعيد _هشام رافت
شهدت بورسعيد في الايام القليلة الماضيه حاله من الغضب الشعبي بعد التصريحات التي تداولت عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتصريحات التليفزيونيه المتخبطة والتي لا يُعرف مدي صلاحياتها بإستحداث شرط لم يكن بكراسة الشروط المشروع وهو ان يشترط ان يكون المتقدم ممن لم ينتفعوا بقرض شخصي من احد البنوك .
مما يضع الاغلبيه ممن اقترضوا اجزاء او كل المقدمات المدفوعه للحجز بالمشروع تحت عجلات عدم الاحقيه .
كما لم تعلن محافظة بورسعيد صراحةً عن ميعاد بداية دفع الاقساط النهائي بعد الاخبار المتضاربه بالتوقيت في حين انه من الواضح مماطلة المتقدمين بالمشروع لإستحداث قرارات وتصريحات قد تضر بالصالح العام للمتقدمين.
كما عهدت المحافظه في الفتره الاخيره بعدم الالتزام بالمواعيد التي تم اعلانها لتسليم الاسكان الاجتماعي بدون ابداء اي موانع (شرعيه)للتأخر في تسليم الوحدات .
مما دفع المواطن لفقد الثقه بينه وبين الحكومه وبين التنفيذيين بالمحافظه لعدم وجود رقيب او حسيب عليهم.
شهدت بورسعيد في الايام القليلة الماضيه حاله من الغضب الشعبي بعد التصريحات التي تداولت عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتصريحات التليفزيونيه المتخبطة والتي لا يُعرف مدي صلاحياتها بإستحداث شرط لم يكن بكراسة الشروط المشروع وهو ان يشترط ان يكون المتقدم ممن لم ينتفعوا بقرض شخصي من احد البنوك .
مما يضع الاغلبيه ممن اقترضوا اجزاء او كل المقدمات المدفوعه للحجز بالمشروع تحت عجلات عدم الاحقيه .
كما لم تعلن محافظة بورسعيد صراحةً عن ميعاد بداية دفع الاقساط النهائي بعد الاخبار المتضاربه بالتوقيت في حين انه من الواضح مماطلة المتقدمين بالمشروع لإستحداث قرارات وتصريحات قد تضر بالصالح العام للمتقدمين.
كما عهدت المحافظه في الفتره الاخيره بعدم الالتزام بالمواعيد التي تم اعلانها لتسليم الاسكان الاجتماعي بدون ابداء اي موانع (شرعيه)للتأخر في تسليم الوحدات .
مما دفع المواطن لفقد الثقه بينه وبين الحكومه وبين التنفيذيين بالمحافظه لعدم وجود رقيب او حسيب عليهم.
اترك تعليقا: