كتبت/سها محمد
الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك في ذمة الله، توفي بعد مضاعفات طبية، لم يشهد أي تنكيل أو يتعرض لأذى رغم أنه ترك الحكم في ظروف استثنائية.
الرئيس الراحل الأسبق، لم يخضع لمحاكمات استثنائية أو انتقامية، وإنما وقف أمام القضاء المصري العادل، الطبيعي.
هذه حضارة الشعب المصري، الذي لا يفجر في الخصومة.
هنا أيضًا، يجب أن نقول إن الرئيس الأسبق مبارك، مهما كانت الأخطاء في عهده إلا أنه لم يتورط أبدًا في خيانة، وهذا سبب كافٍ لكي نقول: رحم الله الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك، وأسكنه فسيح جناته.
H☆H
اترك تعليقا:
